الأخبار

رئيس الوزراء لعنة حمدوك هل تلاحق ادريس1

رئيس الوزراء لعنة حمدوك هل تلاحق ادريس

 

لم تمر تسمية رئيس الوزراء السوداني كأي حدث عادي ولم يسلم الوزير المسمي من سهام الانتقاد و من كافة الوان الطيف السياسية البعض وصفه بأنه واجهة سياسية استخدمها البرهان لاسكات المجتمع الدولي ولاخفاء واجهات المؤتمر الوطني التي تصر بعض القوى السياسية علي وجودها داخل مفاصل الدولة

المغادرة المبكرة

فيما اعتبر محللون الوزير المسمى ربما لا يستطيع الاستمرار في المنصب طويلا نسبة للتقاطعات والمصالح من ومن جانب اخر لعدم مقدرته علي قيادة الدفة كسابقه حمدوك

تجاوزات دستورية

الكاتب والمحلل الصحفي عثمان ميرغني قال ان اختيار كامل هي بداية لابد ان تجد الدعم ويمكن على الاقل ان تفتح مسار جديد واضاف بالضرورة نحن الان نتحدث عن ازمة تواجه السودان ومن الحكمة النظر للحل وحتي وان كان هذا الحل فيه تجاوز للاطر القانونية والدستورية التي يمكن انها ان تكون موقع محاسبة

WhatsApp Image 2025 05 22 at 17.07.44 3531d066

لكن الضرورة الان. تحتم النظر فقط الى الاتجاهات التي يمكن ان ينقذ البلاد لان الموقف الان يبدو كأن هناك مريض مطلوب انقاذه والتأكد من تعافيه اولا وبعد ذلك النظر الي اخطائه ودخوله في مشكلة مع طرف اخر ام لا

ارضاء المجتمع الدولي

واشار الي ان القرار اهميته لاول مرة يسمح ان تكون هناك حكومة ذات قيادة مدنية وهذا ما يطالب به المجتمع الدولي ايضا وليس السودان لوحده مما يمنح امكانية الفصل بين القيادة العسكرية اولا والقيادة السياسية والقيادة التنفيذية الدستورية

لعنة حمدوك

قال منح رئيس الوزراء صلاحيات كاملة هو محل اختبار حقيقي لجهة ان يفلت البرهان بعض صلاحياته وفق الوثيقة الدستورية نفسها و يجب ان يفعل ذلك ولكن انا في تقديري هذا الامر يعتمد على رئيس الوزراء الجديد هناك من منح صلاحيات وسلطات واسعة جدا مثل الدكتور عبدالله لرئاسة الوزراء في بداية الثورة مباشرة وصلاحيته

استخدام السلطة والصلاحيات

وكان اقوى من هو موجود في المشهد السياسي سواء كانوا والمجلس العسكري لحظتها او اي طرف مع ذلك لم يستخدم صلاحيته اذا المحك ليس بمنح الصلاحيات وانما الشخص المعني بالأستخدام الصحيح لديه القدرة على انتزاع صلاحياته

عثمان ميرغني يكتب ... شريط مونتاج
يكتب …
وكامل لديه القدرة انتزاع صلاحيته ولكن السؤال يكمن في هل لديه على الاستمرار الصبر على مثل هذا الوضع اذا استمر اطول ما يجيب بمعني اذا ما كانت هناك منازعة في صلاحياته والصعوبة في اداء اعماله.

شرعية متوهمة

فيما علق القيادى قوى الحرية والتغيير ورئيس لجنة التمكين السابق وجدي صالح على تعيين كامل. ادرييس رئيسا للوزراء قائلا القرار في تقديري هو محاولة للبحث عن شرعية غير متوفرة بالتالي هذا القرار شرعية متوهمة و مجرد قرارات اصدقاء لا ترقى الى اي مستوى دستورى وهي باطلة

تصريحات جدبدة
بخصوص

بالتالي ليس هناك سلطة شرعية في الاساس وتعيين رئيس الوزراء لن يغير من الواقع شيء الواقع الذي ما زال فيه التحالف الذي قام بالانقلاب هو الذي يحكم الامر الواقع في السودان،

احتكار السلطة
اذا القرار يمكن ان يشير الي محاولة احتكار السلطة التنفيذية والسيادية يتم فيها استغلال الدكتور كامل لكي يكون هذه الواجهة التي تحاول تبييض وجه الانقلاب العسكري والبحث عن شرعية وايضا هي محاولة لي لتمرير القرارات العسكرية او قرار القائد العام من خلال رئيس وزراء شكلى

ما بني على باطل فهو باطل

فيما يري التحالف التاسيسي المناهض لحكم البرهان قرار تعيين وتسمية رئيس مجلس الورزاء غير شرعي وقال القيادي بالتحالف جبريل بلال اقول ان النظر لهذه الخطوة بشكل كلي القرار فاقد للشرعية في المقام الاول و بني على رجل في الاساس انقلب على اعظم ثورة سلمية في المنطقة حسب وصفه

عودة البعبع

اي قرار بعد ٢٥ اكتوبر هو غير شرعي بالتالي التعيين باطل هذه الخطوة الاولى اما الخطوة الثانية ان القرار جاء نتيجة لصراعات ونصيحة من الاصدقاء والداعمين الاقليمييين واشار الي انه وفي الاسبوع الماضي تم تعيين السفير دفع الحاج الوزير بمجلس الوزراء مكلفا رئاسة الوزراء اليوم نتحدث عن تعيين كامل ادريس رئيس الوزراء و في الايام الماضية عندما تم تعيين ا او بالاصح فرض كان كأن المؤتمر الوطني قادم للسلطة بكل قوة

احراج الداعمين

احمد هارون

ويريد ان يبقي على البرهان والقوة العسكرية بالسلطة السيادية بالتالي كان تقديم دفع الله الحاج دفعة قوية جدا ادت لتنبيه شركاء الاقليميين الذين قدموا نصيحة للبرهان حول اندفاع المؤتمر الوطني والمجموعات الارها-بية الموجودة في السلطة قد يحرج الداعمين وشركاء البرهان في الفترة القادمة بالتالي اوصوا بضرورة ابعادهم علي اقل تقدير في الوقت الحالي او ابقائهم في الصف الثاني

حمدوك

https://chat.whatsapp.com/JVdfxcmryNw2xaLuTbkZ5

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى