
اندلاع موجة سرقات مسلحة نيالا1
تعيش مدينة نيالا أوضاعًا هشة منذ اندلاع الحرب، وتفاقمت المخاوف من انفلات أمني كامل في المدينة.
فيما شهد سوق موقف الجنينة اقتحامًا من قبل عناصر تتبع لقوات الدعم السريع، مما أدى إلى نهب جناح الهواتف النقالة
واشتباكات عنيفة مع القوة الأمنية المكلفة بحماية السوق.
وتعيش مدينة نيالا، حاضرة ولاية جنوب دارفور، موجة جديدة من أعمال النهب المنظم التي تستهدف متاجر ومخازن تجارية في السوق الشعبي وموقف الجنينة.
– أفاد تجار محليون بتعرض ستة متاجر ومخزن بضائع مجاور للسوق الشعبي جنوب نيالا لعمليات نهب متكررة خلال يومي الأربعاء والخميس الماضيين.
اتهامات للشرطة بالتقاعس
– حمل التجار الشرطة المسؤولية عن النهب، مؤكدين أنهم أبلغوا الشرطة رسميًا بالحادثة بعد المرة الأولى، ولكن لم يكن هناك أي تدخل.
– قال التاجر علاء الدين أحمد إن متجره، إلى جانب خمسة متاجر أخرى، تعرض للنهب مرتين خلال 24 ساعة.
تأثير النهب على التجار
– البضائع التي نُهبت تعود إلى 13 تاجرًا، مما يعكس حجم التدهور الأمني في السوق.
– بدأ عدد من التجار في ترحيل بضائعهم من المخازن المجاورة للسوق خشية تجدد الهجمات، وسط غياب واضح للإجراءات الأمنية الرادعة.
الوضع الأمني في نيالا
– تعيش مدينة نيالا أوضاعًا هشة منذ اندلاع الحرب، وتفاقمت المخاوف من انفلات أمني كامل في المدينة.
– شهد سوق موقف الجنينة اقتحامًا من قبل عناصر تتبع لقوات الدعم السريع، مما أدى إلى نهب جناح الهواتف النقالة واشتباكات عنيفة مع القوة الأمنية المكلفة بحماية السوق.
اندلاع موجة سرقات مسلحة نيالا1