متداول

طيار حربي سوداني يحسم الحرب لصالح الجيش 1

طيار حربي سوداني يحسم الحرب لصالح الجيش

احتفى رواد ونشطاء وسائل التواصل الاجتماعي بمقطع

فيديو حوى شاهد صنفت باللحظات الحاسمة في

الحرب بين الجيش و مليشيا الدعم السريع التي

انطلقلت شرارتها في ابريل 2023

مهارة طيار حربي تقلب موازين حرب السودان

WhatsApp Image 2025 05 22 at 17.07.44 3531d066

ووجد المقطع احتفاء غير مسبوق بسبب مهارة قائد طائرة

حربية يتبع للجيش السوداني ويهو يقص-ف اهم معاقل

الدعم السريع ومركز الاتصالات والسيطرة وتسبب هذا

القص-ف في تدمير شامل للبرج مما فشل عملية

الاحتلال الكامل للعاصمة وهزيمة المليشيا لاحقا

وظهر في المقطع اللحظات اللاولى لهجوم المليشيا على

مطار الخرطوم وتصاعد الدخان الاسود يغطي سماء المطار

اثر احتراق الطائرات علي ارضية المطار فيما ظهر وبصورة

مفاجئة طائرة حربية. تخرج من بين سحب الدخان على

طريقة افلام الاكشن في الافلام الامريكية وتقصف اعلي

واكبر برج يتبع للدعم السريع يعد قلب ادارة العمليات

العسكرية الامر الذي تسبب في قطع الاتصال بين

القيادة و الفرق العسكرية المهاجمة من الجنجويد

المغامرة الخطيرة

واعتبر رواد التواصل قائد الطائرة يحمل رتبة لواء وفي الوقت

نفسه قائد سلاح الجو السوداني اللواء طلال الريح احد اقوى

ايقونات الحرب

وهو لواء ركن طلال علي الريح قائد سلاح الجو في يوم 15 أبريل

هو من قاد طائره ميج اسكراب.

وكان يقود بحسب تقارير المختصين لاتصلح للطيران ورغم ذلك

بالرغم من ذلك اصر على قيادة الطائرة.

وهو أول من سدد ضربات للتمرد في برج قيادة الدعم السريع

وقطع الاتصالات بين القادة، وضرب المدينة الرياضية والقيادة العامة.

ذكر أحد الضباط الطيارين قائلا حطت الطائرة

في المدرج لم نصدق انها نجحت في مهمتها.

ولكنه نجا باعجوبة إذ كان اسفل الطائرة مليئ بطلقات

السلاح المضاد، وذلك ضمن روايته عن أسرار حرب السودان.

فاتصل عليه قائد الأركان قائلا من الذي أعطاك التعليمات

بالتدخل فأجاب والله ياسعادتك اذا لم نتدخل لكنتم الان في قبضتهم.

حميتي يتدخل

وذكر أحد المصادر ان حميدتي اتصل به شخصيا ومنعه ان

يتدخل في اليوم الأول لان الأمر سيتم سريعا.

ولكنه كان وفيا لقيادته والشعب وذكر المصدر أن حميدتي

عرض عليه مليون دولار ولكنه رفض واتصل بالبرهان واعلمه بذلك.

.

هو الان قائد السيطرة لعمليات نسور الجو التي تفتك بالعدو.

.قال الكاتب والمحلل السياسي السوداني، ضياء الدين بلال

-في تحليله للمشهد السوداني- إن الانهيار السريع لقوات

الدعم السريع يرتبط بعدة عوامل من أبرزها، التكتيكات

والإستراتيجيات التي اعتمدها الجيش السوداني في

قتاله مع هذه القوات.

وفي أحدث التطورات، سيطر الجيش السوداني

على مطار الخرطوم الدولي ومواقع إستراتيجية أخرى

في المدينة، وأكد أنه تمكن من هزيمة قوات الدعم السريع

، وقال قائد في الجيش إن المعارك لن تتوقف، وإن

القوات المسلحة مستمرة إلى دارفور (غرب) وكردفان (وسط).

وذكر الكاتب والمحلل السياسي أن قوات الدعم السريع عجزت

دوما عن الاحتفاظ بالمناطق التي تسيطر عليها، لأن طبيعتها

هجومية، ولأن الجيش السوداني استهدف الكتل الصلبة داخل

هذه القوات، وقام بعزلها وحصارها وتطويقها ثم الانقضاض عليها،

وهي سياسة يقول المتحدث إنها أرعبت قوات الدعم وأدت

إلى انهيارها.

كما أن غياب قيادة الدعم السريع عن المسرح ومخاطبتها

للجنود عبر التسجيلات الصوتية -يضيف المحلل السوداني-

أدى إلى هزيمة هؤلاء الجنود معنويا، بعد أن تيقنوا أنهم

يقاتلون بدون قيادة. في حين أن قيادة الجيش تتواصل مع

جنودها مباشرة.

وحسب الكاتب والمحلل السوداني، فإن قوات الدعم السريع

لم تعد قادرة على الحفاظ على أي موقع، وهي تقوم بانسحاب

فوضوي لأنها منكسرة معنويا وتفتقد للقيادة والسيطرة

، كما أنها غير قادرة على خوض أي معارك، لكنه رجح

أنها ستحاول التغطية على هزيمتها باستخدام المسيّرات.

وقال إن قائد قوات الدعم محمد حمدان دقلو (حميدتي)

غاب لفترة زمنية طويلة وتعددت الروايات والتفسيرات

حول هذا الغياب، لكنه عاد للظهور عبر تسجيلات صوتية

ومصورة، وجاء ظهوره في وقت الهزائم ليعطي انطباعا

بأنه لا يزال موجودا.

ووصف قوات الدعم بأنها “مليشيا وظيفية تشكلت عبر المال

وعبر بعض الحماسات القبلية، وحاولت أن تتحول إلى جيش

نظامي”. وقال إنها تتفكك الآن لأن الجيش السوداني عرف

طبيعتها وطبق معها إستراتيجية معينة.

وكشف أن قوات الدعم انتشرت منذ الأيام الأولى للحرب

بأكثر من 100 ألف مقاتل داخل العاصمة الخرطوم وبأكثر

من 10 آلاف سيارة مدرعة وبدعم كامل، وحتى الوجبات الغذائية

كانت ترسل للجنود.

شاهد المقطع هنا 👇👇

طيار

 

https://chat.whatsapp.com/JVdfxcmryNw2xaLuTbkZ5

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى