
قيادي اسلامي يتوعد … 6 ،11، سيمران ولا يكون الا ما نريد.
توعد القيادي الإسلامي والقيادي بحركة الإصلاح الآن أسامة توفيق بإسقاط أي اتفاق سياسي دون توافق وطني شامل بكل الوسائل السلمية والديمقراطية.
وقال توفيق ان العملية السياسية بشكلها الاقصائي الحالي لا أرجل لها وفاشلة قبل أن تبدأ، وأضاف” ما كان لها أن تكون لولا دعم الأجانب لها”.
مشيراً إلى أنها سيناريو وحوار وإخراج بعض السفارات الأجنبية في تدخل سافر ينتهك أبسط قواعد السيادة الوطنية وتابع (اكتفى نشطا قحت المركزي بدور المتفرج ” شاهد ما شافش حاجة ).
ولفت إلى أن 6 أبريل سيمضي كما مر تاريخ الأول من ابريل وسيمر تاريخ 11 ابريل .
وقال “لن يكون إلا ما نريد ويجب على نشطا قحت تلقي بعض الدروس الخصوصية في كيفية الفعل السياسي”.