إسحاق أحمد فضل الله يكتب … قررررربت
الان الحال هو…
هو الطعنة الاخيرة
….وكلام معركة مدنى هو..
٣ متحركات تحركت فعلا اليوم
سنارةالقضارف واخر هو مفاجاة
ومن الخيارى والمعاقيل اجنحة الجيش هى الحركات المسلحة والمستنفرين…
وجزء صغير من المستنفرين من
٥٤٥ منهم كل واحد منهم ( معزول) من القوات الخاصة ويجيد عشرة اسلحة..
الجيوش موزعة على مسارات لا يمكن مواجهتها ولا نستطيع الاشارة اليها
وحسن…
و خالد يقودون الخطة…
واهل القرى يطعمون من ليس صائما من الجيش
والجيوش التى هى الان مثل سيول البطانة يتقدمها الطيران…يعنى لا يمكن قيام كمين لها
وسنار وصلت ٣٢
والقضارف عبرت البطانة…ودون اشتباك…
دون اشتباك لان التمرد يجرى ويجرى
والظهر مؤمن
امدرمان اكتفت
وبحرى يهرب الدعم منها الى شرق النيل
والمقاومة تلحق الجيش باربعين الف مجاهد بعد ان قالت العاصمة انها اكتفت
واللواء الفاضل…لا يمكن ان نحدد مكانه مرتاااح
وجيش جهاز الامن ينطلق…
والفاو والخيارى وشندى والقضارف وعشر قيادات اخرى تعزف لحنا واحدا
وام القرى التى كانت محتلة الجيش لا يجد فيها نفاخ النار…..هربوا
وكل القرى فى الجزيرة تتجارى الان،..
قحاتة يهربون وسكان القرى يطاردونهم….
والساعات القادمة تشهد المعركة النهائية
…….